ملقتش حاجه اكتبها بس كان لازم فى المناسبه ديه اكتب اى حاجه معرفتش اخليها شعر ولا نثر ولا حتى قصه .. بس طلع منى كلام انا حاساه
زى النهارده .. كانت خطوبتى
كل سنه وانت طيب يا حبيبى

زى النهارده .. كانت خطوبتى
كل سنه وانت طيب يا حبيبى

مر عامين منذ كنا حيث كنا لا يعلم كلانا الأخر
منذ أن كنت هائم تبجث عن نصفك الأخر
منذ أن كنت حائره وأحتاج شوقى لأخر
منذ أن كنا غريبين لا يعلم أى منا الأخر
ابتسم .. فلقد حطمنا كل الحواجز
ابتسم .. فقد أصبحت لى أهم ما أمتلك
وأصبحت لك كل من تمتلك

مر عامين ... لا أنكر ما مر علينا من لحظات يأس وضعف وقسوه بهم
ولكنى سأظل أذكر ماحييت أنهم أفضل عامين فى حياتى.. وحياتك
تغيرنا .. كبرنا .. نضجنا
صرنا نعرف معنى الحب سويا
ومعنى الألم سويا
تذوقنا مراره البعاد
واستشعرنا حلاوة الصبر
فصبرنا .. وتحملنا
والأن ..
أنت معى . وأنا بجوارك ..
فتذوقنا حلاوه العشق أيضا .. سويا

مرت علينا أحداث كدنا بعدها أن نفقد توازن قوانا كدنا أن نخسر حبنا ..
كدنا أن نموت بالفراق
ولكننا تجاوزناها سويا .. وتجاوزنا طيشنا معا
بك نضج تفكيرى .. وأصبحت حياتى معك ليست ارتباطا تقليديا
ولكن .. حبا أبديا
لا ينتهى بعواقب وظروف تفرضها علينا الحياه
انما نحن من نصنع ظروفنا ..
نحن من نحافظ على حبنا
معا .. لست وحدك ولست بمفردى ..
بل يدك فى يدى تجعلنى اتحمل الصعاب
تجعلنى اصبر على كل ما مر وما سيمر ...
ونظرتك بعينى تجعلك أقوى
تجعلك تقوى على الظروف مهما كان مداها وحجمها
أوتعلم ؟؟ أنى فى هذه الحياه من أجلك ..
ولحسن الحظ انك هنا من أجلى
مرت على ليال وأيام وانا استنتج هذه النتيجه .. وما أن عرفتها
حتى أيقنت أن فراقنا مستحيل ..
وأن وجودنا معا قدر
ولسنا نحن من نصنع القدر ..
فنحن عبيد تطيع ما قدره الله لنا
ولكن أشكر الله باليوم ألف مره .. لأنه قدر لى وجودك بجانبى
وحيث ان القدر وضعنا بنفس الاتجاه
وجعلنا نفكر بنفس الطريقه
وجعل لنا خصال وصفات تكاد تكون متطابقه
وجعل لنا نفس الميول والعادات
بل وجعلنا الله نشبه بعضنا البعض تماما وكأننا أخوين
فتعالى نصنع مستقبلنا وفقا لهذا القدر
تعالى نخطط لأن نكون أبا وأما عظماء ...
أقسم أنى سأكون
بل أقسم أننا سنكون معا
محاولين ان نكون اباء تربى ابناءهم على أحسن مما تربينا عليه
ولنعلمهم منذ نعومه أظافرهم لكم أحببتك .. ولكم عشقتنى
حتى يصبح شغلهم الشاغل .. خلق الحب واستغلال وجوده حيثما وجدوه

فمننا سيتعلم أطفالنا معنى الحب وقيمته
فتعالى ..
تعالى نقسم ان نمتلك هذه الصفات الحسنه طوال حياتنا ولا تغيرنا الظروف
فلذلك أحببتك . ولذلك تحبنى
منذ أن كنت هائم تبجث عن نصفك الأخر
منذ أن كنت حائره وأحتاج شوقى لأخر
منذ أن كنا غريبين لا يعلم أى منا الأخر
ابتسم .. فلقد حطمنا كل الحواجز
ابتسم .. فقد أصبحت لى أهم ما أمتلك
وأصبحت لك كل من تمتلك

مر عامين ... لا أنكر ما مر علينا من لحظات يأس وضعف وقسوه بهم
ولكنى سأظل أذكر ماحييت أنهم أفضل عامين فى حياتى.. وحياتك
تغيرنا .. كبرنا .. نضجنا
صرنا نعرف معنى الحب سويا
ومعنى الألم سويا
تذوقنا مراره البعاد
واستشعرنا حلاوة الصبر
فصبرنا .. وتحملنا
والأن ..
أنت معى . وأنا بجوارك ..
فتذوقنا حلاوه العشق أيضا .. سويا

مرت علينا أحداث كدنا بعدها أن نفقد توازن قوانا كدنا أن نخسر حبنا ..
كدنا أن نموت بالفراق
ولكننا تجاوزناها سويا .. وتجاوزنا طيشنا معا
بك نضج تفكيرى .. وأصبحت حياتى معك ليست ارتباطا تقليديا
ولكن .. حبا أبديا
لا ينتهى بعواقب وظروف تفرضها علينا الحياه
انما نحن من نصنع ظروفنا ..
نحن من نحافظ على حبنا
معا .. لست وحدك ولست بمفردى ..
بل يدك فى يدى تجعلنى اتحمل الصعاب
تجعلنى اصبر على كل ما مر وما سيمر ...
ونظرتك بعينى تجعلك أقوىتجعلك تقوى على الظروف مهما كان مداها وحجمها
أوتعلم ؟؟ أنى فى هذه الحياه من أجلك ..
ولحسن الحظ انك هنا من أجلى
مرت على ليال وأيام وانا استنتج هذه النتيجه .. وما أن عرفتها
حتى أيقنت أن فراقنا مستحيل ..
وأن وجودنا معا قدر
ولسنا نحن من نصنع القدر ..
فنحن عبيد تطيع ما قدره الله لنا
ولكن أشكر الله باليوم ألف مره .. لأنه قدر لى وجودك بجانبى
وحيث ان القدر وضعنا بنفس الاتجاه
وجعلنا نفكر بنفس الطريقه
وجعل لنا خصال وصفات تكاد تكون متطابقه
وجعل لنا نفس الميول والعادات
بل وجعلنا الله نشبه بعضنا البعض تماما وكأننا أخوين
فتعالى نصنع مستقبلنا وفقا لهذا القدر
تعالى نخطط لأن نكون أبا وأما عظماء ...
أقسم أنى سأكون
بل أقسم أننا سنكون معا
محاولين ان نكون اباء تربى ابناءهم على أحسن مما تربينا عليه
ولنعلمهم منذ نعومه أظافرهم لكم أحببتك .. ولكم عشقتنى
حتى يصبح شغلهم الشاغل .. خلق الحب واستغلال وجوده حيثما وجدوه

فمننا سيتعلم أطفالنا معنى الحب وقيمته
فتعالى ..
تعالى نقسم ان نمتلك هذه الصفات الحسنه طوال حياتنا ولا تغيرنا الظروف
فلذلك أحببتك . ولذلك تحبنى